طرق سهلة ومرنة لتحويل “شات جي بي تي” إلى مصدر دخل يومي

 المحتوى والإبداع: تحقيق الربح من الكلمات والصور

يتيح “شات جي بي تي” إمكانيات واسعة في مجال صناعة المحتوى، مما يجعله أداة مثالية للعمل الحر والدخول السريع إلى السوق:

  1. الكتابة الحرة (Freelance Writing): استخدامه لصياغة مسودات منظمة للمقالات، والنشرات البريدية، والمحتوى المُحسَّن لمحركات البحث (SEO).

  2. محتوى المواقع والمتاجر الإلكترونية: توليد أوصاف جذابة ومختصرة للمنتجات والخدمات، وتعديل المحتوى الموجود لزيادة جاذبيته.

  3. إدارة منصات التواصل الاجتماعي: كتابة منشورات وتعليقات مصاحبة للصور، وصياغة تغريدات، وتخطيط جداول المحتوى الشهرية لمختلف الشركات الصغيرة.

  4. تصميم الجرافيك: الاستفادة من أدوات توليد الصور (مثل DALL-E) المرتبطة بالذكاء الاصطناعي لإنشاء شعارات وصور أغلفة ورسوم توضيحية بسيطة للعملاء. وذلك وفق تقرير نشرته العربية.

 الخدمات الاحترافية والدعم الإداري

يُستخدم “شات جي بي تي” كـ “مساعد خارق” لتبسيط المهام الإدارية واللغوية المعقدة:

  1. خدمات الترجمة واللغات: إنجاز مهام الترجمة بسرعة ودقة أكبر بين اللغات، مع ضرورة المراجعة البشرية لإضافة السياق والتأكد من الصياغة.

  2. مهام المساعد الافتراضي: صياغة رسائل البريد الإلكتروني الرسمية والمنمقة، وإعداد الردود الجاهزة لخدمة العملاء، وتنظيم الملاحظات الإدارية.

  3. كتابة السِّير الذاتية وخطابات التقديم: إعداد مسودات احترافية ومُحسَّنة للسير الذاتية والرسائل التعريفية، مع تخصيصها لتتناسب مع متطلبات الوظيفة.

  4. التدريس وخدمات الإجابة على الأسئلة: استغلال قدرته على تبسيط الموضوعات المعقدة وإنشاء أمثلة وملخصات للمواد التعليمية والتحضير للاختبارات.

 المهارات التقنية المتخصصة (الهامش الربحي العالي)

يمكن لأصحاب المهارات المتقدمة أو الطموحين لتحقيق دخل أكبر الاستفادة من “شات جي بي تي” في مجالات تقنية متخصصة:

  1. خدمات إنشاء أوامر وإعداد أدوات الذكاء الاصطناعي (Prompt Engineering): بيع الأوامر (Prompts) عالية الجودة التي تنتج نتائج موثوقة، أو مساعدة الشركات في تدريب فرقها على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بفعالية.

  2. المنتجات البرمجية البسيطة: استخدام “شات جي بي تي” كشريك مبرمج لكتابة الشيفرة البرمجية خطوة بخطوة، لتطوير تطبيقات بسيطة، إضافات متصفح، أو روبوتات دردشة مخصصة لحل مشكلات محددة.

شارك هذا الخبر
إبراهيم مصطفى
إبراهيم مصطفى
المقالات: 977

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *